الاخبار الهامة

وزير الاتصالات: التحديات تتطلب خطوات متسارعة بالاعتماد على العقول والعلوم والتقنية

[ad_1]












بصراحة – واس: معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات م. أكد عبدالله بن عامر السواحة ، أن قمة مجموعة العشرين برئاسة إندونيسيا تأتي في وقت يشهد العالم تحديات كبيرة ، حيث لا يحصل أكثر من نصف سكان العالم على الخدمات الصحية الأساسية ، وحوالي ربع سكان العالم لا يحصلون على الخدمات الصحية الأساسية. مليار طفل حول العالم غير قادرين على الالتحاق بالمدارس ، مشيرًا إلى أنه على الرغم من التقدم التقني والرقمي الذي يشهده العالم ، لا يزال هناك 2.7 مليار شخص غير مرتبطين بالعالم الرقمي.

وأوضح سعادته – في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بمناسبة قمة قادة مجموعة العشرين في إندونيسيا – أن هذه التحديات تتطلب تدخلاً عاجلاً وخطوات متسارعة تعتمد على العقول والعلم والتكنولوجيا لتمكين البشر والحفاظ على الكوكب وتشكيل آفاق جديدة. مشيراً إلى الأدوار البارزة التي تقوم بها المملكة. بدعم وتمكين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي العهد – حفظهما الله – ووجود رؤية طموحة وداعمة لبناء حاضر المملكة المترابط ومستقبل مبتكر. .

وأشاد بقيادة سمو ولي العهد لأبرز الملفات التي ترسم مسار المستقبل للعالم والمملكة وفي مقدمتها الفضاء والتكنولوجيا والابتكار ، مشيرا إلى الدعم الذي عزز مكانة المملكة كدولة رائدة في مختلف القطاعات. ، بما في ذلك قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، حيث تم تخصيص أكثر من 15 مليار دولار لدعم نمو الاقتصاد الرقمي من خلال الاستثمار في البنية التحتية ، مما أدى إلى ربط أكثر من 3.5 مليون منزل بشبكة الألياف الضوئية ، مما يقلل الفجوة الرقمية في المملكة إلى 1٪ ، بالإضافة إلى بلوغ حجم سوق يزيد عن 40 مليار دولار ، وقوة عاملة فنية تزيد عن 318 ألفًا ، كأكبر تحالف للقدرات الرقمية في المنطقة.

وأشار سعادته إلى أن مشاركة المرأة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قفزت من 7٪ حيث لم تتجاوز حاجز 30٪ قبل خمس سنوات متجاوزة متوسط ​​مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي ووادي السيليكون ، مشيرة إلى أن الصندوق الوطني لتطوير التكنولوجيا أطلق أكثر من 660 مليون دولار لدعم مشاريع البحوث والابتكارات التقنية ، مبينا أن المملكة تحتل اليوم المرتبة الثانية بين دول مجموعة العشرين من حيث القدرة التنافسية للاقتصاد الرقمي.

وفيما يتعلق بالاستدامة البيئية ، أوضح سعادته أن المملكة تؤمن بالاستدامة والبيئة كقضية وجودية ، حيث أعلن سمو ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – عن أولويات البحث والابتكار التي تركز على الصحة. والصناعة والاستدامة البيئية واقتصاديات المستقبل ، مع التزامها بشحذ عزيمة المبتكرين والباحثين لإيجاد حلول للتحديات. مواجهة كوكب الأرض ، مع الإشارة إلى عدد الخطوات التي اتخذتها ؛ وتشمل هذه إطلاق “الخط” ، النموذج الحضري القادم للمدن الذكية القائم على البيانات والذكاء الاصطناعي ، بالإضافة إلى تكييف تقنيات “إنترنت الأشياء” والذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار. تنفيذ مشاريع التشجير ضمن مبادرة “المملكة العربية السعودية الخضراء”.


[ad_2]

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: